أهلاً بك، تُريد أنّ تكّشف الستار، وتُزيل الغُبار، وتتعّرف أكثر على الأسرار!
تابع معي قراءة هذه المقالة حتى النهايــة .. وستعلم بأننا شعب مُستهدف، ومُستضعف، ومُستسلم، وبنفس الوقت فِيهم(المُستدلخ).!
حيث لا يخفى عليكم حِقد الدول المعادية والمجاورة على أهل السنة والجماعة، وعلى الشعب (السعودي) بالذات.!
وحُق لنا أن نقول:
إن الأعداء تجمعوا، وخطّطوا، وهاجموا، وانقضوا علينا..!
وقتلوا منا الكثير، نعم..، وشّردوا فينا القريب، ويتّموا الأطفال، وعنّسوا النساء، وقـمعوا، وأكثروا بالأرض الفساد بَيْد أنَّ قمعهم “فكري، لا حربي”.. فلم يصدر من العدو ضجيج الطائرات الحربية، ولا صوت القذائف المدفعية، ولا حتى شممنا رائحة البارود ؛إنما (داهمونا) بِعقر دارنا، وانتقموا منّا عبر أجهزتنا المحمولة، وعن طريق مواقع التواصل المعروفة.. مثل:(فيس / تويتر/ وتساب وغيرها)هُم الأعداء: سهّلوا علينا الوصول لكل ممنوع، وهمّشوا ما هو علينا مشـروع..!
ولعلي أذكر مثالا حيا ومباشرا الآن من خلال (تصفحك) على ” الإنترنت” ؟ أنظر يسار الشاشة ستجد (إعلانا)..؟
حيث تجد أنَّ هذا الإعلان عبارة عن صورة مُغرية، أو لافتة خادشة للحياء..! وليكن بمعلومك، أنَّ هذه الإعلانات غير مُخولة للنشر في أوربا ؛لأنها تُعد من الصور المنتهكة لخصوصية الطفل الذي لم يجتز سن الخامسة عشر عاما.
وباعتباري من سكان مملكتنا الحبيبة، فـ إنني أُشاهد واقعا مؤلما، وحال مؤسفا، لِما ينهال عليها من ترويج وتهريب المخدرات والمسكرات، لدرجة أنَّ منّ (يُهرب) هذه الكميات الكبيرة لأرض الوطن يحظى على البضاعة بدون مُقابل، ولهُ الحرية التامة في تصريفها .. ولا يُطالب برأس المال.! (المهم عندهم أن البضاعة تدخل السعودية) .
وفي الآونة الأخيرة تفردت بعض الصحف بصور فريدة، وهي عبارة عن ثلاثة صور خطيرة لشخص يحمل كمية كبيرة جداً من المخدرات المغلفة والمكتوب عليها “خاص للسعودية ” بتاريخ (2014) في منزلة، وتعتبر هذه الصورة تحديا كبيرا للجهات المعنية.! فيا تُرى منّ المسؤول؟ ومنّ الذي يستحق العقاب؟
يقول :د. خالد الوقّاع. – مستشار وأكاديمي سعودي-” العدو – ويقصد اليهود- استطاع وبِدهاء وخُبث وترصّد مستمر، أن يكون قوة مؤثرة ومسيطرة على الموارد المالية ووسائل الإعلام. ولم يصلوا إلى هذه المرحلة إلا بالذكاء والتخطيط؛ لهذا نجد أن القوى العظمى في العالم تخشاهم وتخطب ودهّم,وهذا لم يكن سهلاً وميسراً بل تـطلّب منهم الصبر والتعاون فيما بينهم”
أما نحن، أبحرنا في مُحيطِهم المائج، والهائج، والعميق، وغرقنا فيه، وتذّوقنا مِن خِلالهُ شيئا من خططهِم المحبوكة..ومازلنا نبحث عن طوق النجاة في زمن الطوفان ..
التعليقات
امتلاكك ذراعا تكيل بها الاتهامات هو نوع من كفر النعمة ..
اجعل ذراعك شاهدا لك لا عليك !!
ولا يفلح الحاسد حيث قال
تقدر تسولف لكن من الصعوبة تكتب مقال .. أنصحك بتطوير أدواتك اللغوية
كم افتخر بوجود امثالك في اقربائي .. وفقك الله ورفعك مقامك ونحن من ورائك وندعمك ونرفع رائسنا بك
نعم موضوع الصور اللي نزلت عن حبوب المخدرات ﻻيذهب سدى ﻻزم يوضح من خﻻله مدى الاستهتار ….
قلمك بناء واختيارك قمة الاختيار … نفع الله بك
قلم تبوكي شارق
مقالة ممتعة للأسف اصبح الكيك برنامجا خاصا لبعض لسعوديات يعرضن فيه فهل سيخرج لنا برنامج اخر يدمر هويتنا الأسلامية المحافظة مبدع استمر في ابداعك واتمنى ان تكتب مقالا عن واقع المدارس والطلابة والمدرسين المخلوب على امرهم حيث تمرد الطلاب للأسف وصاروا تهديدا لبعض المدرسين،والله يحفظكم ويرعاكم اخوك ومحبك / عبدالعزيز
والله اسعدتني..وارضيت ذائقتي بما كتبت وربطت بين امور ظاهرها ان مواضيعها مختلفة..
لكنها تتصافح بالاكف من تحت الطاولة وانت سحبت الطاولة ليرى الجميع هذه المصافحة الخبيثة بين رواد الاعلام الفاسد وتجار المخدرات..
تصافحوا وكأنهم يقولون اتفقنا على افساد هذا الشعب!!!
كتب الله أجرررك وكثرررر من امثالك…
مقال صااااعقه
مقال مسسسسكككت
أهلاً بك، تُريد أنّ تكّشف الستار، وتُزيل الغُبار، وتتعّرف أكثر على الأسرار! تابع معي قراءة هذه المقالة حتى النهايــة .. وستعلم بأننا شعب مُستهدف، ومُستضعف، ومُستسلم، وبنفس الوقت فِيهم(المُستدلخ).! حيث لا يخفى عليكم حِقد الدول المعادية والمجاورة على أهل السنة والجماعة، وعلى الشعب (السعودي) بالذات.! وحُق لنا أن نقول: إن …
رائع ياخالد
الاشكالية في كمية الحبوب الكبتجون اللي صورت في أحد المحافضات وكانت تحدي صريح للجهات المعنيه وكتب عليها أحد المحافضات بتلك الكميه بطريقه جدا مخيفه للمنطقه والمملكه عامه
أما نحن، أبحرنا في مُحيطِهم المائج، والهائج، والعميق،
وغرقنا فيه، وتذّوقنا مِن خِلالهُ شيئا من خططهِم المحبوكة..
ومازلنا نبحث عن طوق النجاة في زمن الطوفان .. النهاية مبدددددعة أهنيك ياذراع
كلام في الصميم وتبوك للاسف انتشرت بها المخدرات انتشار عجيب وغريب وملفت فهل هو ضعف في مكافحة المخدرات وهذا هو الارجح والدليل الشخص الذي قبض عليه في الاونه الاخيره يقول الخبر انه يبيع منذ عشر سنوات فكم قد ادمن في هذه المده على يده ولا بد من زيادة اقسام مكافحة المخدرات في المنطقه والتشديد في الامر وجلب اجهزه للتحليل وتكون متحركه في سيارات ان الامر جلل وخطير وشبابنا دمر ولا بد من نظره من الامير محمد وزير الداخليه الى هذه المنطقه الله يبعد ابنأنا عن هذه الافه
اترك تعليقاً